زينب زيادة فتاة طيبة ومتدينة وكيوت اوي .. اول مرة شفت فيديو لها على التوك التوك حسيت انها انسانة تافهة جدا وغبية و ايه الهبل اللي هي بتعمله ده لكن لما بحثت عنها وجدت التالي ان عندها قناة يوتيوب هادفة ومحتوى متنوع للكبار والصغار واستنتجت انها اتعرضت للتنمر بشكل مؤذي جدا في حياتها واغلب فيديوهاتها بتقول كدة ولكن هي قدرت تتغلب عن كل دة وأكملت تعليمها بصعوبة شديدة رغم انها فتاة جميلة ومحجبة ومحترمة إلا أنها وجدت انتقادات وشتائم وسب لها ولاسرتها لمجرد انها صنعت محتوي على التوك توك مختلف ومخالف تماما لما يوجد بالتطبيق من رقص وعري وهز وسفالة لان الناس او الغالبية من الناس اتعودت تشاهد السفالة علي انها محتوي واعتبروا ما تقدمه هبل ولا شئ غيره مرتادو السوشيال ميديا ركزوا معاها علي التوك توك ولم يشاهدو محتواها علي اليوتيوب عندما بحثت عنها وجدتها فتاة جادة ومحبة للحياة وللناس وتحترم الجميع ولم تنتقد احد ولم ترد علي من اساء اليها ولو بنقد مما جعلني أزيد من بحثي اكتر عنها الغريب انني وجدتها كاتبة ومؤلفة قصص كثيرة ومثيرة واغلبها خيالي ومنها رواية سايكوليزم وهي رواية اجتماعية تحكي قصة فتاة تعرضت منذ الطفولة لكل انواع التنمر مما جعلها تحاول ان تثبت وجودها في هذا المجتمع سواء في دراستها او ممارسة الرياضة وخاصة كرة السلة او كتابة روايات أو وجودها الكبير بالسوشيال ميديا زينب زيادة zianab zyada صفحتها على التوك توك غريبة بالفعل ومحتوى أغرب في تذوق الأطعمة الرخيصة والغالية وكلها تهدف وتنصح الأطفال بشكل غير مباشر كيف تواجهة التنمر وكيف يعتمدون على أنفسهم أما صفحتها علي الإنستجرام فكانت عبارة عن بنت جادة صاحبة عمل وتجارة ومن يرى تلك الشخصية بالتوك توك او اليوتيوب لا يتخيل انها هي المتواجدة على السوشيال ميديا وخاصة الفيس بوك